الطبعة : الاولى تأليف : محمد عبدالله نورالدين المقاسات : 17x24 عدد الصفحات : 240
الشاعر جويهر الصايغ ولد في بدايات التاسع عشر، وتوفي في زمن الشيخ زايد الكبير، وتربّي في كنف الشيخ محمد بن حمد الشامسي بالمناطق الواقعة بين العين وأبوظبي، ثم انتقل بعد رحيل الشيخ محمد إلى جزيرة أبوظبي قبل عام 1850م، وكان مقرّباً من خليفة الشيخ بن شخبوط حاكم أبوظبي حينذاك، وله ردود ومساجلات كثيرة حفظها الرواية، دارت بينه وبين الشيخ خليفة. «جمعت الرواية ما لها من ثلاثة وعشرين قصيدة، ووكنت القصص المتعلقة بحياة جويهر الصايغ، وذكرت تفاصيلها، وعلمت على محتويات المعلومات والشعار الذي كتب بسببها، مع التدقيق في الروايات المتضاربة، والقصائد المنسوبة لشعراء الضيوف، مثل الشاعر سعيد بن عتيق الهاملي وغيره، ممن اختلطت قصتهم بقصائد جويهر.
